منتدى الورود البيضاء
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
عزيزي الزائر/عزيزتي
اتقدم لكم جميعا اداريين ومراقبين ومشرفين واعضاء والزوارالكرام والامتين العربيه و الاسلاميه
بأسمى آيات التهاني و التبريكات
بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك اعاده الله علينا بالخير واليمن والبركات .
أخي:،،،اختي
تسمحلي ان أرحب بكم في منتدى الورود البيضاء
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي أهلا بك
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
king king king king
منتدى الورود البيضاء
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
عزيزي الزائر/عزيزتي
اتقدم لكم جميعا اداريين ومراقبين ومشرفين واعضاء والزوارالكرام والامتين العربيه و الاسلاميه
بأسمى آيات التهاني و التبريكات
بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك اعاده الله علينا بالخير واليمن والبركات .
أخي:،،،اختي
تسمحلي ان أرحب بكم في منتدى الورود البيضاء
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة
التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخوتنا وصداقتنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي أهلا بك
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
king king king king
منتدى الورود البيضاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الورود البيضاء إسلاميات موضة ازياء اناشيد دينية اغاني موسيقى العاب خواطر أذاعة البرج أذاعة البهجة أذاعة بث مياشر للقنوات انشر موقعك في محركات البحث العاليمة mp3 mp4 mp5 mp6
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 للمرأة في هذه الأيام دور كبير إما في إصلاح المجتمع أو إفساده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مرحبا بكم جميعا
Admin
مرحبا بكم جميعا


ذكر عدد المساهمات : 736
نقاط : 2195
تاريخ التسجيل : 03/01/2011
العمر : 1934
الموقع : الجزائر

للمرأة في هذه الأيام دور كبير إما في إصلاح المجتمع أو إفساده Empty
مُساهمةموضوع: للمرأة في هذه الأيام دور كبير إما في إصلاح المجتمع أو إفساده   للمرأة في هذه الأيام دور كبير إما في إصلاح المجتمع أو إفساده Emptyالإثنين 7 مارس 2011 - 23:04

للمرأة في هذه الأيام دور كبير إما في إصلاح المجتمع أو إفساده ولذلك كان
هناك حرص من أعداء الأمة الإسلامية على كسب المرأة المسلمة في صفهم ومحاولة
إغرائها وتزييف الأمور عليها فجعلوا حجابها تخلفا وتشددا وجعلوا تبرجها وسفورها
تحضرا وتمدنا وجعلوا سكونها في بيتها وخروجها لجاجتها تسلطا وتجبرا وجعلوا
خروجها واختلاطها بالرجال تقدما وتحررا, فلقد قلبوا لها الأمور فجعلوا الحلال
في عينها حراما وجعلوا الحرام حلالا واستخدموا لتحقيق ما يريدون أناس من بني
جلدتنا جعلوهم يتحدثون بألسنتنا لكي ينشروا من خلالهم ما يريدون ويدافعوا عما
يهدفون ولذلك وجدنا تلك الشرذمة من الرجال والنساء الذين لا يكلون ليلا ولا
نهارا عن الحديث عن المرأة وحقها وعن ظلم الإسلام لها بل إنهم يدافعون عن
تبرجها وسفورها واختلاطها بالرجال بدعوى الحرية والمدنية وللأسف رأينا مجموعة
كبيرة من المسلمات يستجبن لتلك الدعوات التحررية الفاجرة التي تريد للأمة أن
تسقط وللمسلمين أن يهزموا وللعفة أن تنتهك وللأخلاق أن تنضحل وصدق من قال " فتح
الباب من الداخل أيسر من فتحه من الخارج " فهؤلاء العلمانيون ومن على شاكلتهم
استطاعوا أن يفتحوا الأبواب الداخلية لتلك الأمة والتي تمثل مصدر الحماية لها
من الانهيار والتفرق واستطاعوا أن يصلوا إلى الكثير مما يريدوه أعدائنا لنا
وكانت من أهم وسائلهم في تحقيق ذلك وهو ما نؤكد عليه " المرأة المسلمة ".

وإذا كانت المرأة المسلمة تشك فيما قلته فإني أدعوها إلى التدبر والتفكير في
تلك الكلمات التي قالها هؤلاء العلمانيون وغيرهم من أعداء تلك الأمة في الداخل
والخارج لنعرف معا حقيقية الأمر فلعلنا نكون مخطئين فيما ذهبنا إليه أو نكون
على صواب, ومن هذه الأقوال على سبيل المثال لا الحصر: -

قال أحدهم " لن تستقيم حالة الشرق ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة ويغطى به
القرآن "

وقال آخر " ليس هناك طريق لهدم الإسلام أقصر مسافة من خروج المرأة سافرة متبرجة
"

ويقوا أحد شعرائهم _ وهو محمد صادق الزهاوي _ يخاطب المسلمة العراقية فيقول:



مزقي يا ابنة العراق الحجابا وأسفري فالحياة
تبغي انقلابا
مزقيه وأحرقيه بلا ريث فـــقـد كان حارســـا كــذابــا



وبعضهم كان يقول " كأس وغانية تفعلان بأمة محمد مالا يفعله ألف
مدفع "

وفي الدلالة على النوايا الخبيثة لدى أعداء الإسلام من وراء هذه الدعوة يقول
محمد طلعت حرب باشا في كتاب له بعنوان " المرأة والحجاب " :- "إن رفع الحجاب
والاختلاط كلاهما أمنية تتمناها أوربا من قديم الزمان لغاية في النفس يدركها كل
من وقف على مقاصد أوروبا بالعالم الإسلامي ".

إن المرأة وسط تلك الهجمة الشرسة التي تتعرض لها وهذا الاستغلال الخبيث لقدرتها
على الهدم من خلال جسدها وعاطفتها وقدرتها على الإغواء وتحريك الشهوات الكامنة
تحتاج إلى ان تفهم قيمتها الحقيقية في تلك الحياة وتعرف قيمة ما قدمه الإسلام
لها والذي يتهمونه بأنه لم ينصف المرأة على الرغم من ذلك التكريم الذي تحظى به
المرأة في الشريعة الإسلامية , ولكن للأسف أنهم لا يريدون إلا التشكيك والتضليل
حتى ولو على حساب إظهار الحقيقة, فالمرأة المسلمة لها في الإسلام مكانة جعلت
غيرها من الغربيات غير المسلمات يحسدونها على تلك المكانة ويصفونها بأنها "
ملكة " وهذه المكانة العظيمة جعلت الكثير من النساء غير المسلمات يدخلن في
الإسلام بسبب تكريمه للمرأة واحتفائه بها ومع ذلك ولآني أحب أن أدلل على ما
أقوله فإني أعرض تلك الشهادات لمجموعة من العلماء والمثقفين والذين وصلوا إليها
بعد دراسة وتمحيص في أوضاع المرأة في كافة العصور وفي وضعها في العصر الإسلامي
لعلها توضح للمرأة المسلمة عظم مكانتها في الإسلام:-
يقول الدكتور محمد عبد العليم مرسي: " لم تعرف البشرية دينا كالدين الإسلامي
عنى بالمراة أجمل عناية وأتمها, ولم يعرف تاريخ الحضارات الإنسانية حضارة
كالحضارة الإسلامية قامت على أكتاف الرجال والنساء سواء بسواء, بل وضعت المرأة
في مكانة مساوية للرجل لا تقل عنه ولا تتأخر, كما أعلم بذلك سيد الخلق أجمعين
ونبي هذه الأمة الأمين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم حين قال مؤكدا
"إنما النساء شقائق الرجال " ".

يقول بشر الطرزي الحسيني من كبار علما تركستان: " وبالإجماع فإن مقام المرأة في
المجتمع العربي قبل الإسلام كان نازلا (!!) إلى حد ينكره الضمير الإنساني وفي
هذا قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه " والله إنا كنا في الجاهلية لا نعد النساء
شيئا حتى أنزل الله فيهن ما أنزل " فقد أفاد بهذا القول الوجيز ما كانت المرأة
عليه في العهد الجاهلي من انحطاط وذلة, ثم ما صارت إليه من رفعة وعزة في ظل
تعاليم الإسلام ومبادئه الحكيمة ".

يقول " ول. ديورانت " في كتاب " قصة الحضارة ": " الإسلام رفع مكانة المرأة في
بلاد العرب وأن لم ير عيبا في خضوعها للرجل.. وهو يحرم على النساء ولاية الحكم,
لكنه يسمح لها بحضور الصلاة في المساجد... وقضى القرآن على عادة وأد البنات (
سورة الإسراء / 31 ) كما سوى بين الرجل والمرأة في الإجراءات القضائية
والاستقلال المالي وجعل من حقها أن تشتغل بكل عمل حلال وأن تحتفظ بمالها
ومكاسبها, وأن ترث وتتصرف في مالها كما تشاء ( النساء / 4, 32 ) .. وقضى على ما
تعود عليه في الجاهلية من انتقال النساء من الآباء إلى الأبناء فيما ينتقل لهم
من متاع ".

والأقوال كثيرة ولكن المهم هو فهمها وأدراك معانيها ولتعلم الأخت المسلمة أنها
غالية عندنا وأن الأمة تحتاج إليها وإلى عودتها إلى دينها وطاعة ربها وأخذ
مكانها الحقيقي في تنمية المجتمع المسلم ورخاءه فتكون مسلمة نافعة لأمتها ساعية
بجهدها ومالها وكل ما تملك إلى عزة تلك الأمة ونصرتها فالأمة كما نعلم ولا يخفى
ذلك عن أحد تمر بأزمة حقيقية تحتاج إلى الجهد والبذل والعطاء والدعوة إلى
الإسلام وتصحيح المفاهيم تبيين حقيقة الإسلام وتمسك الناس به والعمل له وهذا
مطلوب من الرجال والنساء على حدا سواء فأحوالنا سيئة وأعداءنا لا يملون ولا
يكلون من سعيهم لهدم الإسلام والقضاء عليه , ولذا أدعوك أختي المسلمة بالعودة
إلى رحاب الإسلام قولا وعملا حتى تكوني من المسلمات المؤمنات الصادقات الذين
صدقوا ما عاهدوا الله عليه .

وأخيرا أدعوا الله عزوجل أن تكون الرسالة قد وصلت وأن تجد صداها لدى الأخوات
المسلمات والله من وراء القصد والسلام عليم ورحمة الله وبركاته .

المصادر والمراجع : -
1- كتاب " الإسلام ومكانة المرأة " للدكتور / محمد عبد العليم مرسي .
2- كتاب " صفحات مشرقات من حياة الصحابيات " للدكتور / محمد طلعت عفيفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
للمرأة في هذه الأيام دور كبير إما في إصلاح المجتمع أو إفساده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما أقساكِ أيتها الأيام
» من صور تكريم الإسلام للمرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الورود البيضاء :: قسم البرامج والموسوعات الإسلامية-
انتقل الى: